يا مسك الختام

فلتبدأ روعة الأيام .....
أيها المتمِّم ... لما تأجل مراراً من أفراح العمر
وإكتمالاً لإستدارةِ بدر الأحلام
هنا ... أنت ... وكفى
لا مزيد من الأمنيات ...... لا مطلب لى سواك بعد الأن
أنت .. الكنز ... المكافأة .... أسطورية الرحلة
الحقيقة ، الحلم ، الواقع ... والبرهان
إنتظارٌ ... لمجئٍ هو الأروع
بأشواقٍ بلغت حد الهذيان
أحبك ... كيانان
أحدهما ملاذٌ لهذا القلب
والأخر
سكينة ... وحماية ... وإطمئنان
فاامرح بعمرى وأيامى ...فقد آن للحب أوان
راحتى أنت بعد الشتات ... و إنتصار الوقت
على مناورات وسخافات
ملأتْ أدراج كينونتى بالإحباط والأوهام
بك تحررت من سطوة الخوف وإرتجافة الإستسلام
أنا الأن أقوى مما تصورت
لا أكاد أصدق أنى قاتلت ُ.... للفوز بك
من وسط هذا الزيف .... الذى عايشت
فجاور نبض قلبى ياحبيب عمري
يا مسك الختام.

روعة هالعبارات
يعطيك العافية